الشمع باكستاني
زي كل بنت بتمر بمرحلة المرالهقة كانت نورا بتحس بكل الاحاسيس الغريبة والاعراض الجديدة. كانت تشوف ابن الجيران الشاب الجامعي وتحس انها نفسها تنام في حضنه وتبص في عينيه ويبوسها في شفايفها ويمصها بصوت كله لذة يهوس اذانها. كانت نفسها تتكلم معاه وتقوله اد ايه هي معجبة بيه وبتحبه. نفسها تقوله انها بتموت فيه ونفسها تنام معاه وتحس كل الاحاسيس المحرمة اللي بتسمع عنها من زميلاتها في المدرسة الثانوية وخصوصا في الاوقات اللي بين الحصص لما واحدة منهم تيجي تحكي عن حاجة حصلت بينها وبين واحد قريبها أو جارها. كانت وهي بتسمع حكايات سعاد زميلتها عن اللي بتعمله مع جارها فوق السطوح لما ياخدها الصبح قبل معاد المدرسة ويفتح زراير البلوزة ويحسس علي بزازها تتأوه وتكتم الرغبة في نفسها. حست نورا ان جسمها رائع بس متداري بكل اثارته في زي متخلف هي مش طايقاه. نفسها تعبر لجارها عن رغبتها المشبوبة وتلمسها ايديه وتحسس علي بزازها اللي كبرت وبقت طرية ومدورة. وفي يوم وهي نازلة الصبح لقت باب جارها بيفتح وبيخرج ولقيته تعبان وبيكح. سالته مالك وقلقت عليه ولما حس بدوخة سندته بايديها وكانت الفرصة للتعارف وانها تقرب منه اكتر. ومن يومها بيكلموا بعض شات علي الفيسبوك والفيلم ده كان بداية علاقة سكس مصري بينهم. في اوله نورا اتخضت لما لقت زبر جارها كبير وجامد كده. بس لما وعدها ما ينيكهاش في كسها اتطمنت. كانت وهي بتتفرج علي الكاميرا وهي بتتفرج علي زب كبير واقف في وشها كانت نفسها تمسكه بايديها وتمصه بشفايفها وتلعب فيه. ساعتها ابتدت تدعك اوي في كسها وحست ان كل الخوف من زب جارها راح واللي فضل جواها انها لازم تتناك في كسها من شاب عنده زب كبير كده.